رقية العكوسات والنحس - An Overview
رقية العكوسات والنحس - An Overview
Blog Article
إن الأدعية والآيات الكريمة التالية يمكن للمسلم أن يقرأها على ماء، ويشرب منها ويغتسل منها عدة مرات، وكذلك يمكنه أن يقرأها على نفسه وهي أفضل الرقية أن يرقي المسلم نفسه، ويجوز كذلك أن يرقيه مسلم آخر، ولا بد من التنويه إلى ضرورة جمع الماء الذي يُغتسل به كي يسقى به زرع، أو يلقى في مكان غير المراحيض.
اللهمّ مُنّ عليّ ببقاء أولادي، وبإصلاحهم لي، وبإمتاعي بهم، وأمدد في أعمارهم مع الصحة والعافية في طاعتك ورضاك.
اللَّهُمَّ احْجُبْنِيْ مِنْ شَرِّ الأَشْرَارِ وكَيْدِ الفُجَّارِ ومِنْ كُلِّ مُتَكَبِّرٍ وظَالِمٍ وسَارِقٍ وفَاجِرٍ وبَاغٍ وشَيْطَانٍ مَّارِدٍ
تظهر العديد من الأعراض على الشخص المسحور، مثل الصرع والأرق والقلق والتوتر والشعور بالوهم والتحليل الخاطئ للأمور.
- أَعُوذُ بكلماتِ اللهِ التآماتِ من غضبِهِ وعقابِهِ وشَرِّ عبادِهِ ومِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ وأَنْ يَحضُرُونَ. (صباحا ومساء لطرد الجنّ)
وردت في السنّة النبوية عدد من الأدعية في الرقية الشرعية، منها ما يأتي:
(أَعُوذُ بكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّةِ، مِن كُلِّ شيطَانٍ وهَامَّةٍ، ومِنْ كُلِّ عَيْنٍ لَامَّةٍ).[٣٤]
يستحبّ للراقي أن ينفث أثناء قراءة الرقية الشرعية؛ ويقصد بالنفث؛ النفخ الخفيف بدون ريق، وتجوز الرقية من غير نفثٍ، إلّا أنّ الأفضل أن تكون الرقية مع النفث؛ اقتداءً بما ورد بالغالب من فعل النبي -صلّى الله عليه وسلّم-، فعن أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- أنّها قالت: (أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كانَ يَنْفِثُ علَى نَفْسِهِ في مَرَضِهِ الذي قُبِضَ فيه بالمُعَوِّذَاتِ)،[٢] وقولها: (كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ إذَا مَرِضَ أَحَدٌ مِن أَهْلِهِ، نَفَثَ عليه بالمُعَوِّذَاتِ).[٢][٣]
قراءة سورة الفاتحة، وهي سورة مباركة وهي شفاء للصدور، وتردد الأذكار والأدعية الإسلامية.
يمكن للشخص أن يرقي نفسه بالرقية لابن باز باتباع الخطوات التالية: تلاوة الآيات الشريفة المعروفة وآيات الشفاء والدعاء بالشفاء والتحسن في الحالة النفسية.
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه، بسم الله الرحمان الرحيم
الرقية بالمعوذتين لعلاج السحر: قال بعض مفسري القرآن إن سورة الناس وسورة الفلق أو المعوذتان نزلتا على نبي الله صلّى الله عليه وسلّم لفك سحرٍ قام بعمله اليهودي لبيد بن أعصم، حيث مرض صلّى الله عليه وسلّم ولبث في الفراش ستة أشهر إلى أن نزلت هاتين السورتين، وكلما قرأ الرسول أية انحلت عقدة من السحر، إلى أن أبطل السحر تماماً وكتب الله له الشفاء، لذلك ينصح بتكرار هذه السورتين خلال الرقية والدوام عليها لحين التخلص منه، وروت عائشة أمّ المؤمنين أن الرسول صلّى الله عليه وسلّم كان يرقي نفسه من المرض بالمعوذات وينفث.
(سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلانِ*فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ* يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا لا تَنفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَانٍ* فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ* يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسٌ فَلا تَنتَصِرَانِ* فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ).[٢٢]
أنظر: أهمية تعلم علم الدين بالتلقي والمشافهة visit من أهل المعرفة الثقات